لا أعلم من أكون .....
في عالمه الكبير
أجهل موقعي تماما....
ويحزنني أنني أجهل
كما يجهلون....
يقول أنه يحبني...
وأتسائل كيف هذا
يكووووون...
وأنا لا أرى إهتماما
أهلكتني الظنون...
تضاريس كبيرة
تغيرت .....
وأحلامي معه بترت..
ربما إنتهينا دون أن
ننتهي.....
وربما نعود دون لقاء
حروف تائهة تجول
في محيط الذكريات
تود لو يخطها الحنين
كما يرسمها الفراق.
دمعة

إرسال تعليق