حين ٲكون مرهقة.. أستطيل بالبحث عن حظن أرتمي فيه...أدفن نفسي في طياته.. حنانه.. وأترك. لنفسي حرية الأرتماء. لأنك وحدك أمي من تتقبلني بكل مافي .....ثم.. أسمح لدموعي أن تسيل كما تشاء.... سيكون. بكاء صامت. ثم.. سنفرج الشفاه عن بضع كلمات. فحواها مرهقة أنا...أثقل الهم فؤادي...متعبة. أنا.. يا ازاهير فؤدى .. أحبك أمي ......فليس أحد في هذا الكون كأمي ...... أروى أحمد

إرسال تعليق