في منتهى التجاوزات والتحديات
التي
جازفت رحلتي بها ،كنت شرارة…
توقد بداخلي ظلماً
وكان كل البهتان لٱ يجدي
نفعاً ،ولم يكن هناك فرق
بين رحيلك وبقاؤك…
تبادرت الأفكاربداخلي وكنت لٱ أصدق،ماتخبرني به رووحي عن
سر تلك الظلمة
القابعة الميتيسرة شراييني
بكل آنه يمر بها حديثك
المتسلط عليِّ..
كفاك إهتمامٌ وكفى زيف
مشاعر وندوب تزور تشوه
روحك المتعطشة لشخص
مثلك يقهر عميناكَ حتى
تتجمد كل تفاصيلك المقرفة
المتصنعة ،لم يكن الذنب ذنبك
أعترف بهذا .
الذنب ذنبي حينما أوهمت
ذاتي أن هناك شخصا يشبهُ
همسة!
همسة

إرسال تعليق