أنا لن أخون تماسكي
هوّن عليك
ولن أجازف باحتمالٍ مُهملِ
ما جئتُ أسأل كيف حالكَ
لا تخفْ ..
فالحالُ أصعبُ من حديثٍ مُجمّلِ
أنا غالبًا أنساكَ
في السهو الخفيفِ
ولا أخافُ من الحنين الأولِ
لكنّ بي..
حُمّى سؤالٍ واحدٍ :
هل كنتَ مثلي في الغيابِ
تحنُّ لي؟.
أم كنتُ سطرً تجاوزتهُ في عجل!
هل كنتَ مثلي عاجزاً عن جواب خال من تلعثمك؟
هل كنتَ مثلي خافقك كرهه الكلام ولم يصل كل ضجيجهِ الى فمك؟
هل كنتَ مثلي متأملاً متشبثً بطيف أمل بأن أكون لك! !!
ⓕⓚⓞⓞⓡ

إرسال تعليق