شوق
هل مِنْ طبيبٍ لِدَاء الجرحِ ياغالي
يشفي جريحاً فتى شِعْرٍ و أقوالِ
قد كان أخفى الصّدى في مسمعي
صَمَمَاً
حتى جرى البُعْدُ فاستولى علي
المالِ
شوقٌ يراني وأشعارٌ طَغَتْ كُتُبي
يا طولَ همّي مِنْ دربي وتِرْحَالِ
أُلَطّفُ الجوّ شِعْرَاً يامُعَذّبَتي
والشِعْرُ في الحُبِّ أعْيا كل مُخْتًالِ
محمدحمودالغيثي
٧ / ٨ / ٢٠١٩ م

إرسال تعليق